النهارالاخباريه – القدس
وأضاف في تصريحات أن دور قوة الاستقرار الدولية سيكون صعباً، مؤكداً أن إسرائيل تطالب بإشراف هذه القوة على نزع سلاح حركة حماس يذكر أن الخطة المؤلفة من 20 بنداً التي أعلنها الرئيس الأميركي دونالد ترامب في أيلول (سبتمبر) تعد الخطة الأكثر تفصيلاً، وتبدأ بوقف للنار تمهيداً لإنهاء الحرب بشكل تام. كما تدعو الخطة في نهاية المطاف إلى نزع سلاح حماس وعدم اضطلاعها بأي دور في حكم غزة وانسحاب إسرائيل من القطاع. فيما لم يوافق الطرفان بالكامل على جميع بنودها.
في التاسع من تشرين الأول (أكتوبر)، وقعت إسرائيل وحماس اتفاقاً جزئياً يشمل البنود الأولى من خطة ترامب والتي تشمل تبادل المحتجزين الإسرائيليين بسجناء ومعتقلين فلسطينيين ووقف إطلاق النار وانسحاب إسرائيلي جزئي وزيادة المساعدات الإنسانية.
وجرى التصديق على خطة ترامب عبر وثيقة ثالثة وهي قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة الذي أجاز أيضاً إنشاء هيئة حكم انتقالي وقوة دولية لتحقيق الاستقرار في غزة.
ومن المفترض أن تقوم قوة دولية لتحقيق الاستقرار بتوفير الأمن والسلام داخل غزة، لكن الأمور المتعلقة بتشكيلها ودورها وتفويضها لا تزال قيد البحث وربما تلعب إندونيسيا وباكستان دوراً فيما تريد إسرائيل أن تتولى أي قوة من هذا النوع نزع سلاح حماس، وهي مهمة لا تتحمس دول كثيرة لإسنادها إلى قواتها.
وجرى التصديق على خطة ترامب عبر وثيقة ثالثة وهي قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة الذي أجاز أيضاً إنشاء هيئة حكم انتقالي وقوة دولية لتحقيق الاستقرار في غزة.
ومن المفترض أن تقوم قوة دولية لتحقيق الاستقرار بتوفير الأمن والسلام داخل غزة، لكن الأمور المتعلقة بتشكيلها ودورها وتفويضها لا تزال قيد البحث. وربما تلعب إندونيسيا وباكستان دوراً. فيما تريد إسرائيل أن تتولى أي قوة من هذا النوع نزع سلاح حماس، وهي مهمة لا تتحمس دول كثيرة لإسنادها إلى قواتها.