الأحد 22 حزيران 2025

خبر عاجل

الضربات الأمريكية للمواقع النووية الإيرانية: عملٌ بالغ الخطورة يُهدد الشرق الأوسط بأكمله بالصور كيف بدت غرفة العمليات الامريكيه فى البيت الأبيض قبل الضربة ؟؟ النهار الاخباريه وكالات لقاء حواري في عمّان يناقش دور الأحزاب السياسية في تعزيز حقوق الإنسان في الأردن آلاف المتظاهرين في روما: لا لسباق التسلح، لا للعدوان على فلسطين وإيران هيئة الرقابة النووية والإشعاعية السعودية: لم نرصد أي آثار إشعاعية على بيئة المملكة ودول الخليج العربي نتنياهو:الرئيس الأميركي تصرف بقوة كبيرة وقرار أمريكا كان بإستهداف المنشأه النوويه الايرانيه ترامب يحذر ايران: أي "رد انتقامي" ضد الولايات المتحدة الأميركية "سيُقابل بقوةٍ أكبر ... بيانات عن الطاقة الذرية الإيرانية: بشأن الهجوم الامريكي على المواقع النووية الايرانيه المتحدث باسم لجنة إدارة الأزمات في محافظة قم:اعتداء جوی أمريكى على محیط منشأة فوردو ومراکز أصفهان ونطنز النوویة كيف نفذت الولايات المتحده الهجوم المباغت على ايران؟؟؟

من هم "الحركيون الجزائريون" الذين طلب ماكرون صفحهم؟

النهارالاخباريه- وكالات 
طلب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الإثنين 20 سبتمبر (أيلول)، باسم فرنسا "الصفح" من الحركيين الجزائريين الذين قاتلوا في صفوف الجيش الفرنسي خلال حرب الجزائر، معلناً إقرار قانون "تعويض" قريباً.
وأضاف ماكرون خلال مراسم تكريم في قصر الإليزيه بحضور حركيين سابقين وأسرهم ومسؤولين عن جمعيات وشخصيات، "أقول للمقاتلين لكم امتناننا ولن ننسى. أطلب الصفح ولن ننسى".
ووعد ماكرون "قبل نهاية السنة بطرح مشروع يهدف إلى أن نُضمن قوانيننا اعترافاً بالحركيين والتعويض لهم".
وأكد أن "شرف الحركيين يجب أن يحفر في الذاكرة الوطنية"، داعياً إلى "تضميد الجروح التي يجب أن تندمل من خلال كلام يشدد على الحقيقة وبادرات تعزز الذاكرة وتدابير ترسخ العدالة".
والحركيون مقاتلون سابقون يصل عددهم إلى 200 ألف، جندوا في صفوف الجيش الفرنسي خلال حرب الجزائر بين عامي 1954 و1962.
ومع نهاية هذه الحرب تعرض جزء منهم لأعمال انتقامية في الجزائر بعدما تخلت عنهم باريس.
ونقل عشرات الآلاف منهم رفقة زوجاتهم وأطفالهم إلى فرنسا، حيث وضعوا في "مخيمات مؤقتة" لا تتوافر فيها ظروف العيش الكريم، مما ترك ندوباً لا تمحى.
وكان الرئيس الجزائري السابق عبدالعزيز بوتفليقة وصف الحركيين عام 2000 بأنهم "عملاء"، منتقداً في الوقت ذاته ظروف إيوائهم في فرنسا، لكنه رفض عودتهم إلى الجزائر.