الأحد 22 حزيران 2025

خبر عاجل

الضربات الأمريكية للمواقع النووية الإيرانية: عملٌ بالغ الخطورة يُهدد الشرق الأوسط بأكمله بالصور كيف بدت غرفة العمليات الامريكيه فى البيت الأبيض قبل الضربة ؟؟ النهار الاخباريه وكالات لقاء حواري في عمّان يناقش دور الأحزاب السياسية في تعزيز حقوق الإنسان في الأردن آلاف المتظاهرين في روما: لا لسباق التسلح، لا للعدوان على فلسطين وإيران هيئة الرقابة النووية والإشعاعية السعودية: لم نرصد أي آثار إشعاعية على بيئة المملكة ودول الخليج العربي نتنياهو:الرئيس الأميركي تصرف بقوة كبيرة وقرار أمريكا كان بإستهداف المنشأه النوويه الايرانيه ترامب يحذر ايران: أي "رد انتقامي" ضد الولايات المتحدة الأميركية "سيُقابل بقوةٍ أكبر ... بيانات عن الطاقة الذرية الإيرانية: بشأن الهجوم الامريكي على المواقع النووية الايرانيه المتحدث باسم لجنة إدارة الأزمات في محافظة قم:اعتداء جوی أمريكى على محیط منشأة فوردو ومراکز أصفهان ونطنز النوویة كيف نفذت الولايات المتحده الهجوم المباغت على ايران؟؟؟

البعثة الأممية بالسودان تدين اعتقال السلطات ناشطة نسوية


النهار الاخباريه وكالات

أدانت بعثة الأمم المتحدة المتكاملة لدعم الانتقال بالسودان "يونيتامس"، الأحد، اعتقال سلطات البلاد لناشطة نسوية، معتبرة ذلك "تقليصا" للمشاركة السياسية للمرأة.

جاء ذلك في بيان للبعثة، اطلعت عليه الأناضول، فيما لم يصدر تعليق رسمي من السلطات بشأنه حتى الساعة (11:45 ت.غ).

وقال البيان الأممي: "تلقينا بغضب شديد نبأ اعتقال المدافعة عن حقوق المرأة أميرة عثمان 


وأضاف:" يشكل اعتقالها، ونمط العنف ضد النساء تهديدا من شأنه تقليص المشاركة السياسية للمرأة في السودان".

ودعت البعثة الأممية، السلطات السودانية "لاحترام الحق في حرية التجمع".

ومساء السبت، قالت مبادرة "لا لقهر النساء" (غير حكومية تأسست في 2009)، إن قوة أمنية "داهمت منزل رئيسة المبادرة، أميرة عثمان، بضاحية الرياض بالعاصمة الخرطوم، واقتادتها إلى جهة غير معلومة".

يأتي ذلك في ظل مشاورات تجريها البعثة الأممية، منذ أسبوعين، مع أطراف الأزمة بالبلاد؛ بهدف حل الأزمة السياسية

الراهنة، حيث دارت عدة لقاءات مع قوى سياسية ومدنية في هذا الصدد.

ومنذ 25 أكتوبر/تشرين أول الماضي، يشهد السودان احتجاجات ردا على إجراءات استثنائية اتخذها قائد الجيش عبد الفتاح البرهان، أبرزها فرض حالة الطوارئ وحل مجلسي السيادة والوزراء الانتقاليين، وهو ما تعتبره قوى سياسية "انقلابا عسكريا"، في مقابل نفي الجيش.

ووقع البرهان ورئيس الوزراء عبد الله حمدوك، في 21 نوفمبر/ تشرين ثان الماضي، اتفاقا سياسيا تضمن عودة الأخير إلى رئاسة الحكومة الانتقالية، وتشكيل

حكومة كفاءات، وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين.

لكن في 2 يناير/كانون ثان الجاري، استقال حمدوك من منصبه، في ظل احتجاجات رافضة لاتفاقه مع البرهان، ومطالبةً بحكم مدني كامل.